عندما يكون العطاء من قلب المعلم مغلفاً بالإخلاص والحب يكون الجمال مجسداً في المكان ،،، شكراً أ.رفيدة على ما قدمته للاطفال البراعم حتى تحببيهن في كتاب الله، ختام المجالس كان رائعاً عندما سمعت الطالبات تقول : متى العودة ؟ لا نريد الانقطاع ! اللهم لك الحمد.