سرني كثيراً ما شاهدته في هذه المقارئ من جهود وتميز في البرامج وإبداع في التنظيم وجمال في المبنى ومرافقه، وسرني أكثر الرسالة والرؤية والأهداف التي يقوم على تحقيقها هذا المركز القرآني المتميز.

ولا يسعني بهذه المناسبة إلا أن أشكر الله سبحانه وتعالى ظاهراً وباطناً، ثم أعبر عن سعادتي وشكري وتقديري لجميع إخواني القائمين والعاملين على هذا الصرح الشامخ والمعقل الباذخ في طيبة الطيبة وأسأل الله تعالى أن يبارك في جهودهم وبكل مساعيهم بالتوفيق والتسديد والإعانة والتأييد إنه ولي ذلك والقادر عليه.